0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة (628ألف نقاط)

معركة بافيوس تاريخياً اقوى معركة بين الدولة عثمان والبيزنطية معركة ديمبوس نهاية الموسم الرابع المؤسس عثمان ويكيبيديا 

معركة بافيوس تاريخياً اقوى معركة بين الدولة عثمان والبيزنطية معركة ديمبوس نهاية الموسم الرابع المؤسس عثمان ويكيبيديا قيامة عثمان الحلقة الاخيرة

نتائج معركة بافيوس 

متى وقعت معركة بافيوس

فتح بورصة معركة بافيوس

عثمان بن ارطغرل وحاكم بورصة فالنس 

مسلسل المؤسس عثمان الموسم الرابع الحلقة الأخيرة معركة بافيوس

مرحباً بكم زوارنا الكرام في موقعنا باك نت يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم من الحلول الثقافية والتاريخية والاخبارية والتعليمية إجابة السؤال ألذي يقول.. تعريف معركة بافيوس تاريخياً اقوى معركة بين الدولة عثمان والبيزنطية معركة ديمبوس نهاية الموسم الرابع المؤسس عثمان ويكيبيديا 

الإجابة هي 

معركة بافيوس ويكيبيديا 

معركة ديمبوس 

     ديمبوس أو معركة دينبوس كانت بين الدولة العثمانية و الإمبراطورية البيزنطية في سنة 1303م / 702 هـ . 

معركة بافيوس تاريخياً اقوى معركة بين الدولة عثمان والبيزنطية معركة ديمبوس نهاية الموسم الرابع المؤسس عثمان ويكيبيديا

بعد إنتصارهم في معركة بافيوس في سنة 1302م قام الأتراك العثمانيين بمهاجمة الأراضي البيزنطية في جميع أنحاء الأناضول ، الإمبراطور البيزنطي أندرونيكوس الثاني باليولوج حاول لتشكيل تحالف مع المغول الإلخانية ضد التهديد العثماني ، و لكن عندما لم يفده التحالف في تأمين حدوده قرّر مهاجمة العثمانيين بجيشه .

    المعركة .. ديمبوس كانت أوّل مدينة بيزنطية يهجم عليها العثمانيين في سنة 1303م ، تقدّم الجيش البيزنطي إلى يني شهير و كانت آنداك مدينة عثمانية هامة ، شمال شرقي مدينة بورصة ، عثمان الأوّل انتصر عليهم بالقرب من ممر ديمبوس في الطريق إلى ينيشهر ، و خلال المعركة عانى كلا الجانبين من خسائر فادحة ، على الجانب البيزنطي ولاّة كستيل و دمبوس كانوا من ضمن الخسائر .

  معركة بافيوس تاريخياً اقوى معركة بين الدولة عثمان والبيزنطية معركة ديمبوس نهاية الموسم الرابع المؤسس عثمان ويكيبيديا

  حاول محافظ كيتي الهرب إلى مكان قريب من حصن لوبارديون ( حاليا ألوبات ) ، لكن عثمان اعتقله و أعدمه في وقت لاحق أمام الحصن ، ثمّ استسلم الحصن بعدها بمدّة .

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (517ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
معركة بافيوس أول معركة ضد البيزنطينين في عهد السلطان عثمان الأول .
*************************************************

بعد أن استتب الأمر لِعُثمان وضمن استقلاله بشؤون البلاد سواء التي فتحها أو التي وُلّي عليها، اشتغل في تنظيمها وترتيب أُمورها حتَّى إذا أمن اضطرابها أرسل إلى جميع أُمراء الروم بِبلاد آسيا الصُغرى يُخيِّرهم بين ثلاثة أُمور: الإسلام أو الجزية أو الحرب، فأسلم بعضهم وفي مُقدمتهم «كوسه ميخائيل» صديق عُثمان القديم، الذي صار من أخصائه، وبقيت ذُريَّته مشهورة في التاريخ العُثماني باسم عائلة «ميخائيل أوغلي».
 وقبل البعض دفع الخِراج، وقرر الباقون القتال. وتنادى هؤلاء الأُمراء البيزنطيّون في بورصة ومادانوس وأدرهنوس وكته وكستله في سنة 700هـ المُوافقة لِسنة 1301م لِتشكيل حلفٍ صليبيٍّ لِمُحاربة عُثمان، بعد أن بدا واضحًا أنه يسعى لتضييق الخناق على بورصة، أكثر المُدن الروميَّة تحصينًا في الأناضول، تمهيدًا للاستيلاء عليها وضمها إلى مُمتلكاته، وبعد أن ضّيق العثمانيّون على مدينة نيقوميدية وسيطروا على حُقول الحنطة المُجاورة لها، الأمر الذي حرمها من موردٍ معيشيٍّ فائق الأهميَّة.

واستجاب الروم لِهذا النداء وتحالفت الإمارات الروميَّة الأناضوليَّة الباقية للقضاء على الدولة الناشئة. وفي ربيع سنة 1302م زحف الإمبراطور البيزنطي ميخائيل التاسع برجاله حتَّى وصل جنوب منطقة مغنيسيا وهو يعتزم الاشتباك مع العُثمانيين وطردهم من مناطق التُخوم، لكنَّ قادة جيشه أثنوه عن فعل ذلك بسبب ما تبادر لهم عن تحضيرات العُثمانيين وكفائتهم القتاليَّة العالية وجهًا لوجه، وفي الواقع فإنَّ العُثمانيّون تجنّبوا القتال مع البيزنطيين ، لكنَّهم استمروا بالإغارة على البلدات والمواقع البيزنطيَّة الصغيرة وانتزعوها الواحدة تلو الأُخرى حتَّى طوَّقوا الإمبراطور البيزنطي وعزلوه في مغنيسيا، فتفكك جيشه دون قتال، وانسحب الروم عائدين إلى القُسطنطينيَّة، فيما آثر بعضهم البقاء والقتال مع إخوانهم ودفع المُسلمين عن آخر ما تبقّى للروم من حُصون في آسيا الصُغرى.

شكَّل حراك الإمبراطور البيزنطي نذيرًا للقُرى والبلدات الإسلاميَّة الحُدوديَّة، وتذكيرًا بأنَّ وُجودهم سيبقى على المحك ما لم يتحالفوا ويتحدوا تحت راية قائدٍ قويٍّ قادرٍ على دفع الحملات البيزنطيَّة بعد أن زالت سلطنة سلاجقة الروم. ولمَّا لمس السُكَّان قدرة عُثمان القياديَّة والعسكريَّة العالية، وإخلاصه للدين الإسلامي، تحرَّكوا لِمُساندته والوُقوف معه لِتوطيد دعائم دولة إسلاميَّة تضم شتاتهم وتقف سدًا منيعًا بوجه البيزنطيين.

والتحق بِعُثمان بعضُ القادة الروم الذين فضلوا العمل لِصالحه على أن يعودوا لِبلادهم، وكان قسمًا منهم من أسرى الحُروب المُعتقين. كما انخطرت الكثير من الجماعات الإسلاميَّة تحت لواء العُثمانيين كجماعة «غُزاة الروم» أو «غزياروم» كما سُمِّيت بالتُركيَّة، وهي جماعةٌ إسلاميَّةٌ كانت تُرابط على حُدود الإمبراطوريَّة البيزنطيَّة وتصد هجماتهم عن المُسلمين مُنذُ العصر العبَّاسي، وقد أعطتها هذه المُرابطة خبرات في حرب الروم.
 وسارع رفاق درب عُثمان من قادة الأخية الفتيان إلى الإنضمام إليه وعرض خدماتهم عليه، وهؤلاء هم: «الغازي عبدُ الرحمٰن»، و«آقچه خوجة»، و«قُونور ألب»، و«طورغود ألب»، و«حسن ألب»، و«صالتوق ألب»، و«آيكود ألب»، و«آق تيمور»، و«قره مُرسل»، و«قره تكين»، و«صامصا چاويش»، و«الشيخ محمود»، وغيرهم من قادة الأخية وقُدامى المُحاربين الذين خاضوا المعارك تحت قيادة عُثمان ومن قبله والده أرطُغرُل.
 وانضمَّ إليه أيضًا جماعة «حاجيَّات روم» أي «حُجَّاج أرض الروم» وهي جماعة معنيَّة بالعلم الشرعي وتفقيه المُسلمين بأُمور الدين، وكان لها هدفٌ جانبيّ يتمثَّل بِمُعاونة المُجاهدين خُصوصًا في القتال.
 وفي غُضون ذلك، أعاد الإمبراطور البيزنطي أندرونيقوس الثاني حشد جيوشه لِقتال المُسلمين بعد أن فشل ولده ميخائيل في دفعهم عن نيقوميدية، فأرسل بضعة سرايا تضمُّ بضع فرق قوامها 2,000 رجل (نصفهم تقريبًا من الآلانيّون المُرتزقة) بِقيادة «جرجس موزالون»، فعبر بهم مضيق البوسفور حتَّى وصل سهل بافيوس على تُخوم المدينة.

 تقابل الجمعان في السهل سالِف الذِكر يوم 1 ذو الحجة 701هـ المُوافق فيه 27 تمُّوز (يوليو) 1302م، وكان العُثمانيّون قد حشدوا جيشًا قُدَّر بحوالي 5,000 فارس تحت إمرة عُثمان نفسه، وسُرعان ما التحم الجيشان فانكسر الخط الأمامي البيزنطي، وانهزمت مُقدمة الجيش، فتراجع موزالون بِجُنوده للاحتماء داخل نيقوميدية تحت غطاءٍ آلانيّ.
 كان لِهذه المعركة أثرٌ بالغٌ في التاريخ الإسلامي عُمومًا والعُثماني خُصوصًا، إذا اعتبر الكثير من المُؤرخين أنَّ النصر العُثماني في هذا اليوم يُشكِّلُ ولادة الدولة العُثمانيَّة الفعليَّة، ويُعلل الپروفيسور خليل إينالجك ذلك بِقوله أنَّ تلك المعركة منحت الإمارة العُثمانيَّة خصائص وسمات الدولة المُستقلَّة الفعليَّة القابلة للحياة، وأثبتت لجيرانها إثباتًا قاطعًا بأنَّ جُيوشها قادرة على الغزو وإلحاق الهزيمة بأكبر الأعداء والتصدي لهم.

كما أتاح هذا النصر لِعُثمان أن يُسيطر بعد حين على مدينتيّ إزنيق و نيقية بالإضافة إلى مدينة بورصة.

نتائج المعركة :
------------
تعد هذه المعركة أول انتصار للدولة العثمانية الوليدة على الامبراطورية البيزنطية ، وذات أهمية كبيرة للتوسع في المستقبل: فقد البيزنطيون على أثر ذلك السيطرة بشكل كامل على ريف بيثنيا ،وسقطت حصونهم المعزولة واحدة تلو الأخرى .
كما أثارت الهزيمة البيزنطية نزوح جماعي للسكان المسيحيين من المنطقة إلى الأجزاء الأوروبية من الإمبراطورية، مما تغيير التوازن الديموغرافي في المنطقة،إلى جانب الهزيمة في مغنيسيا، والتي سمحت للأتراك الوصول إلى سواحل بحر إيجه وإثبات وجودها .
معركة بافيوس بشرت بخسارة البيزنطينيين لأسيا الصغرى ، حيث قال المؤرخ خليل إينالجك سمحت معركة للعثمانيين بتحقيق خصائص وصفات الدولة ، لذلك يمكن اعتبار هذا التاريخ هو تاريخ تأسيس الإمارة العثمانية مستقلة وذات سيادة.
الفتح العثماني لـبيثينيا كان تدريجيا، والعاصمة الاستيطانية البيزنطية نيقوميديا سقطت في سنة 1337.
0 تصويتات
بواسطة (628ألف نقاط)
معركة بافيوس تاريخياً اقوى معركة بين الدولة عثمان والبيزنطية معركة ديمبوس نهاية الموسم الرابع المؤسس عثمان ويكيبيديا معركة بافيوس الحلقة 130
0 تصويتات
بواسطة (517ألف نقاط)
معركة ديمبوس
معركة بافيوس تاريخيا

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع باك نت، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...