0 تصويتات
في تصنيف معلومات عامة بواسطة (628ألف نقاط)

قصة الأمير الغازي أرطغول تاريخياً السيد ارطغرل ابن سليمان شاه ويكيبيديا 

قصة الأمير الغازي أرطغول تاريخياً السيد ارطغرل ابن سليمان شاه ويكيبيديا

من هو ارطغرل تاريخياً 

الغازي أرطغرل ابن سليمان شاه 

مرحباً بكم زوارنا الكرام في موقعنا باك نت يسرنا بزيارتكم أن نقدم لكم من الحلول الثقافية والتاريخية والاخبارية والتعليمية إجابة السؤال ألذي يقول.. قصة الأمير الغازي أرطغول تاريخياً السيد ارطغرل ابن سليمان شاه ويكيبيديا 

الإجابة هي 

تعريف قصة الأمير الغازي أرطغول:

قصة الأمير الغازي أرطغول تاريخياً السيد ارطغرل ابن سليمان شاه ويكيبيديا

هو مؤسس الدولة العثمانية أطول دول الخلافة الإسلامية التي حكمت لما يقرب من 600 عام إنه الأمير الغازي أرطغول البك بن سليمان شاه التركماني ، والمعنى في اللغة التركية الرجل العقاب ، ولد عام 1191م وينحدر من القبيلة الأولى من قبائل الأجود البالغة 24 قبيلة وكان أباه وأجداده أمراء تلك العشيرة ومذهب القبيلة والأسرة هو أهل السنة والجماعة وغالبًا ما يشار إلى أرطغول وإلى ابنه عثمان وسلاطين الدولة العثمانية باسم غازي أي مقاتل أو المجاهد في سبيل الله .

رفع كلمة الإسلام ووفقًا للرواية العثمانية فأنه هو وأتباعه دخلوا في خدمة سلاجقة الروم بعد وفاة والده وتم مكافئته بالسيادة على بلدة اسكودا الواقعة على الحدود مع الإمبراطورية البيزنطية في هذا الزمان ، مما أدى لسلسلة من الأحداث التاريخية التي ساهمت في تأسيس الدولة العثمانية ولا توجد أي مصادر إسلامية أو حتى بيزنطية له ولكن هنالك بعض التفاصيل مكتوبة عن حياته في السجلات العثمانية الأولى والتي ترجع للقرن 15 ولكن حسب رأي بعض المؤرخين فهي تبدو أسطورية إلى حد كبير .

شاهد الجيشين مشتبكين أحدهما رافع راية الإسلام فوقف على مرتفع من الأرض حتى يمتع نظره بتلك المنظر ولما حدث الضعف في أحد الجيشين وتحقق انتصاره وخزلانه دبت فيه النخوة الحربية ونزل هو وفرسانه لنجده أضعف الجيشين وهاجم الجيش الثاني بقوة وشجاعة عظيمة وهزمهم شر هزيمة وعلم أن الله قيده لنجده الأمير علاء الدين كيقباد سلطان أحد الإمارات السلجوقية والتي تأسست عقب انهيار دولة أل سلجوق وكافئه الأمير على مساعدته وأعطى له عدة أقاليم ومدن وصار لا يعتمد على حروبه إلا على أرطغول ورجاله وكان عقب كل انتصار يعطيه أراضي جديدة ويمنحه أموال جزيلة فقد شارك في حروبهم ضد المغول وقام بهجمات على الأراضي البيزنطية ونتيجة لذلك لُقبت قبيلته بمقدمة السلطان .

وقام بهد ذلك بضم قرية اسكودا قرب كوتهيا والتي أصبحت عاصمة الدولة العثمانية عام 1299م ، تحت ابنه السلطان عثمان الأول وأصبح أحد الحكام المحليين الذين يعرفون بلقب محافظ الحدود الذين كانوا يعملون تحت إمرة سلاطين السلاجقة وكان عدد أفراد القبيلة 4 ألاف وهؤلاء هم الذين كونوا نواة الدولة العثمانية وأصبح من بين رعاياه رومان نتيجة الفتوحات التي قام بها في نصف قرن كامل ، فاستطاع وضع الأثاث لبناء الوطن ومهد الطريق للتحول من طور القبيلة لنظام الدولة وصار في طريق المصلحين وأراد تربية قبيلته على القيم والمثل ويزرع فيهم الإيمان والعمل وينبت فيهم نبته ستكون وارثة الظلال وكانت مساحة إقطاعيته من 1000-2000 كم واستطاع أن يوسع أراضيه خلال نصف قرن إلى 4000 كم .

وظل أمير منطقة حدود ووفقًا للروايات العثمانية استمر ولاءه للسلاطين السلاجقة ثم سلم قيادة القبيلة إلى ابنه عثمان ثم توفي بعدها بأعوام قليلة وتوفي وعمره أكثر من 90 عامًا ويوجد قبره في مدينة اسكودرابناع ابنه السلطان عثمان الأول وتختلف الروايات التاريخية في تحديد تاريخ وفاته

تابع قراءة المزيد من المعلومات المتعلقة بمقالنا هذا في اسفل الصفحة على مربع الاجابة وهي كالتالي قصة الأمير الغازي أرطغول

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة (628ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
قصة الأمير الغازي أرطغول تاريخياً السيد ارطغرل ابن سليمان شاه ويكيبيديا
بواسطة (628ألف نقاط)
كان أرطغرل بن سليمان شاه قائداً لإحدى قبائل الترك النازحين من سهول آسيا الغربية إلى بلاد آسيا الصغرى (الأناضول)، وكان راجعاً إلى بلاد العجم بعد موت أبيه الذي غرق عند اجتيازه نهر الفرات قرب قلعة جعبر على بعد 250 كم جنوب غربي مدينة ماردين التركية ومازال قبره هناك.

شاهد أرطغرل جيشين مشتبكين فوقف على مرتفع من الأرض ليمتع نظره بهذا المنظر المألوف لدى الرُحّل من القبائل الحربية، ولمّا آنس الضعف في أحد الجيشين وتحقق انكساره وخذلانه إن لم تُمدّ إليه يد المساعدة، فدَبّت فيه النخوة الحربية ونزل هو وفرسانه مسرعين لنجدة أضعف الجيشين، وهاجم الجيش الثاني بقوّة وشجاعة عظيمتين حتى وقع الرعب في قلوب الذين كادوا يفوزون بالنصر، لولا هذا المدد الفجائي، وأَعمَلَ فيهم السيف والرمح ضرباً ووخزاً حتى هزمهم شرّ هزيمة، وكان ذلك في أواخر القرن السابع للهجرة النبوية.

بعد تمام النصر، عَلِم أرطغرل بأن الله قيّده لنجدة الأمير علاء الدين كيقباد الأول (616-634 هـ / 1219-1237م) سلطان قونية، إحدى الإمارات السلجوقية التي تأسست عقب انحلال دولة آل سلجوق بموت السلطان ملكشاه في 10 شوّال 485 هـ الموافق فيه 18 نوفمبر 1092م.

كافأه الأمير علاء الدين كيقباد الأول على مساعدته له بإقطاعه عدة أقاليم ومدن، وصار لا يعتمد في حروبه مع مجاوريه إلا على أرطغرل ورجاله.[9] وكان عقب كل انتصار يُقطعه أراضٍ جديدة ويمنحه أموالاً جزيلة، ثم لقَّبَ قبيلته "بمقدمة السلطان"[9] نظراً لوجودها دائمًاً في مقدمة الجيوش وتمام النصر على يديه.

لما توفي أرطغرل سنة 687 هـ (1288م)، قام الأمير علاء الدين كيقباد الثالث بن فراموزس بتعيين عثمان بن أرطغرل أصغر أولاد أرطغرل مكان والده، وظل عثمان مخلصاً للدولة السلجوقية حتى سقطت، فقام بتأسيس الدولة العلية العثمانية.

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع باك نت، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...