0 تصويتات
في تصنيف مقالات ونصوص فلسفية باك 2024 بواسطة (628ألف نقاط)

مقالات درس العادة والإدارة في الفلسفة جميع الشعب 2023 

مقالات حول العادة والارادة مكتوبة ومختصرة تحليل نص العادة والإرادة باك نت 

الأسئلة الخاصة بدور العادة بين السلب والايجاب :" السلبيات والايجابيات في العادة " الأسئلة

شاهد 

من هنااااااا مقالة هل العادة تكيف أم انحراف ؟. هل العادة ميل أعمى 

شاهد أيضاً

 من هنااااااا كيف نقارن بين العادة والغريزة ؟ الأسئلة الاحتمالية : هل في الإمكان إحداث ترابط بين العادة والغريزة ؟هل نستطيع أن نميز بين العادة و الغريزة من حيث وجود علاقة تربطهما ؟

شاهد أيضاً 

من هنااااااا مقالة نص السؤال : هل الإرادة ناتجة عن الأحكام العقلية ،أم أنها استجابة للأهواء والعواطف؟ 

 العادة والإرادة ...تابع  

شاهد أيضاً 

من هنااااااا مقالة علاقة العادة بالإرادة

السؤال :"العادة سلوك نمطي آلي والإرادة فعل واعي حر" . قارن بين المفهومين . الطريقة مقارنة :

شاهد أيضاً 

من هنااااااا مقالة مقالة: حول علاقة الذاكرة بالعادة المستوى :3اف الأسئلة :هل من الممكن إيجاد تماثل بين الذاكرة والعادة ؟ما علاقة الذاكرة بالعادة

شاهد أيضاً 

من هنااااااا مقالة هل التكيف مع الواقع يتحقق بالعادة ام بالإرادة؟.

شاهد أيضاً 

من هنااااااا مقالة كيف نفهم العلاقة بين العادة والإرادة في الفلسفة ؟

شاهد أيضاً 

من هنااااااا مقالة هل فعل العادة تكرار آلي أم أنها تكيف واع ؟ طريقة جدلية مقالة جدلية في العادة والإرادة

شاهد أيضاً

 من هنااااااا مخطط درس العادة والإدارة مخطط لأهم المقالات الواردة في درس العادة والإرادة

مقالات درس العادة والإدارة في الفلسفة 

3 إجابة

0 تصويتات
بواسطة (628ألف نقاط)
 
أفضل إجابة
مقالات درس العادة والإدارة في الفلسفة جميع الشعب 2023
بواسطة (517ألف نقاط)
مقالة العادة والارادة 2023
0 تصويتات
بواسطة (628ألف نقاط)
مقالة العادة سلبيات وإيجابيات

الأسئلة الخاصة بدور العادة بين السلب والايجاب :" السلبيات والايجابيات في العادة " الأسئلة : هل العادة تكيف أم انحراف ؟. هل العادة ميل أعمى ؟

#طرح_المشكلة : مقدمة : يعتبر السلوك من وجهة نظر علم النفس استجابة تكييفيه تهدف إلى تفاعل الكائن الحي مع المحيط الخارجي والحقيقة انه يمكن التمييز بين ما هو فطري غريزي وثابت ، وبين ما هو مستحدث نتيجة تفاعل الفرد مع غيره ومع الطبيعة ، فإذا علمنا أن العادة سلوك مكتسب آلي يتم بتكرار الفعل وأنها تؤثر في السلوك . فالإشكالية المطروحة : ما طبيعة هذا التأثير ؟. وهل هو ايجابي أم له جوانب سلبية ؟  

#محاولة_حل_المشكلة :

#الموقف_الأول: " العادة تحمل اثارا سلبية " يسلم البعض بأنه على الرغم من محاسن العادة ، فان ذلك لا ينفي أن تنعكس آثارها بشكل سلبي ، فقد تنقلب المرونة إلى صلابة . ذلك لان السلطة التي تفرضها قوة العادة على الفرد تؤثر سلبا مما يجعلنا نعتقد بان العادة كلها سلبيات ودليل أصحاب هذا الموقف أن الآلية المجسدة في العادة تشل حركة التفكير وتقضي على روح الإرادة والإبداع كما أنها تعمل على تعطيل حركة البحث حتى قيل : "من شب على شيء شاب عليه "، فالتعود على طريقة ما في التفكير والبحث يسد الطريق أمام الابداع لذا قال روسو :"خير عادة أن لا يتعلم الإنسان أي عادة " ثم إن كانط يرى بان العادات تجعل الإنسان اقل حرية حيث قال : " كلما ازدادت العادات عند الإنسان أصبح اقل حرية واستقلالية " أما ارسطو فقد اعتبرها طبيعة ثانية أما كارل ياسبيرس فيرى:" أن العلماء يفيدون العلم في النصف الأول من حياتهم ويضرون به في النصف الثاني من حياتهم ". فمثلا :على المستوى الأخلاقي تقضي العادة على بعض الصفات الإنسانية مثل أخلاق الشفقة والرحمة كما هو حال المجرم المحترف . وفي هذا يقول سولي برودون جميع الذين تستولي عليهم قوة العادة يصبحون بوجوههم بشر وبحركاتهم آلات ". أما على المستوى الاجتماعي فتظهر العادة كوعاء يحفظ العادات ما كان صالحا منها وما كان غير ذلك ، ومن هنا يصعب علينا تغيير العادات البالية حتى ولو ثبت بطلانها بالحجة والبرهان مثل "محاربة الأساطير والخرافات "كما تظهر أيضا هذه السلبيات في المجال الحيوي . بحيث يتعود البعض على استعمال أعضاء دون أخرى  

#النقد "المناقشة " لكن هل يمكننا أن نتصور حياة الفرد دون عادة ؟ وفي الحقيقة إن هذا التصور يحمل جانبا من الخيال وضربا من العبث .فإذا اعتبرناها سلبية فهي أيضا تظل وضيفة حيوية تمكن الفرد من التكيف وتساعده على التأقلم مع الظروف المستجدة ، خاصة إذا أمكن للإنسان كف العادات السيئة

#الموقف_الثاني "نقيض القضية": " للعادة دور ايجابي" يرى أنصار هذه الأطروحة أن غياب الوعي والإحساس الذي ينتج عن فعل العادة انه يلعب دورا هاما في حياة الفرد إذ يجعله يتكيف مع المستجدات داخل المحيط بكل مكوناته ، حيث يقوم بإعادة الحركات المختلفة ، ويتحرر للقيام بأعمال جديدة فعلى الصعيد الفكري يعتاد الإنسان على ضبط تصوراته وأفكاره منطقيا ، فيعتمد على طرق التفكير وقوانينه ، يقول احد المفكرين : "لا تتمثل المعرفة فيما أفكر فيه ، بل فيما أفكر به " أما على الصعيد الاجتماعي فان ما بتعوده الفرد يجعل من البيئة بيئة مألوفة وبذلك يمكنه التوافق مع أفراد البيئة ، إذ العلاقات الاجتماعية بين أفراد المجتمع تتخذ آلية السهولة والمرونة . فالعادة من هذا المنظور فعل ايجابي يوفر للإنسان الجهد الفكري والعضلي فيؤدي إلى السرعة في الانجاز مع إتقان العمل مما ينعكس على الإنتاج والفرق واضح في قيمة وكمية العمل عند شخصين احدهما متعود على العمل والآخر مبتدئ فيه كما أن العادة تمكن صاحبها من انجاز أكثر من عمل في الوقت الواحد ، فالضارب على الآلة الراقنة أو الإعلام الآلي يمكن أن يقوم بعمل فكري في الوقت الذي يكتب فيه لان فعل الكتابة آلي يخلو من الانتباه الذهني وفي هذا المعنى قال مودلسي :" لو لم تكن العادة لكان في قيامنا بوضع ملابسنا وخلعها نستغرق نهارا كاملا " ومن مزايا العادة أنها في المجال النفسي تجعلنا نضبط النفس ونكظم الغيظ وفي هذا ذهب كلا من ليفي بويل و دوركايم من أن جميع القيم هي عادات أخلاقية " وملخص الأطروحة إن العادة تنعكس بشكل ايجابي على كامل أبعاد شخصية الإنسان .     

#النقد "المناقشة :" لكن يمكننا أن نلاحظ أن طبيعة الإنسان الميالة إلى التخلي عن كل ما يتطلب الانتباه والجهد إلى طلب كل ما هو عفوي يجعل اكتساب العادات الفاسدة أكثر من الصالحة ، ثم أن العادة تجعل الإنسان يستجيب آليا وهو ما يعيق عملية الابداع والاختراع والابتكار .  

#التركيب : إن سلبيات العادة لا يمكن لها أن تحجب كل مزاياها ، وعلى الإنسان المثقف أن يبادر بالتمسك بالعادات الفاضلة وان يتخلى عن العادات السيئة وتسييرها وفق منهجية مرسومة قال شوفا ليي :" لا نستطيع التخلص من عادة برميها من النافذة بل ينبغي جعلها تنزل السلم درجة درجة ". وفي مقابل ذلك يجب على الفرد أن يدرك إن نتائج العادة مرتبطة بطريقة استعمالها والهدف منها . قال شوفا ليي : " أن العادة هي أداة الحياة او هي الموت حسب من هذا المنظور فعل ايجابي يوفر للإنسان الجهد الفكري والعضلي . فيؤدي إلى السرعة في الانجاز مع إتقان العمل مما ينعكس على الإنتاج والفرق واضح في قيمة وكمية العمل عند شخصين احدهما متعود على العمل والآخر مبتدئ فيه كما أن العادة تمكن صاحبها من انجاز أكثر من عمل في الوقت الواحد ، فالضارب على الآلة الراقنة أو الإعلام الآلي يمكن أن يقوم بعمل فكري في الوقت الذي يكتب فيه لان فعل الكتابة آلي يخلو من الانتباه الذهني وفي هذا المعنى قال مودلسي :" لو لم تكن العادة لكان في قيامنا بوضع ملابسنا وخلعها نستغرق نهارا كاملا   

#حل_المشكلة : وختاما نقول انه من مزايا العادة أنها في المجال النفسي تجعلنا نضبط النفس ونكظم الغيظ وفي هذا ذهب كلا من" ليفي بويل "و "دوركايم "من أن جميع القيم هي عادات أخلاقية وملخص الأطروحة إن العادة تنعكس بشكل ايجابي على كامل أبعاد شخصية الإنسان .
0 تصويتات
بواسطة (628ألف نقاط)
[درس : العادة والارادة ]

 يوجد في هذا الدرس3 مقالات

 ■اول مقالة : هل العادة سلوك ايجابي ام سلبي؟

طرح مشكلة :

يسعى الإنسان دائما الي تحقيق التكيف مع الوسط الذي يعيش فيه وهي احدى الشروط الضرورية لاستمراره وللمحافضة علي بقائه لذالك يلجأ الانسان الي العديد من السلوكات منها السلوكات التعودية"العادة" والتي تعرف بأنها القدرة علي أداء عمل ما بطريقة ألية عن طريق التكرار

ولقد ثار خلافا وجدلا في الاوساط الفكرية والفلسفية حول طبيعة العادة فهناك من يرى ان العادة سلوك ايجابي تساعد الانسان علي التأقلم في حين البعض الاخر يعتبرها سلوك السلبي يعيق التكيف وبغرض تهذيب هذا التعارض الموجود بين الطرفين نتساءل:

هل العادة تدل علي التكيف والانسجام ام انها تؤدي الي انحراف في السلوك ؟ وبعبارة اخرى هل العادة سلوك سلبي بقيد ارادة الانسان في التغيير ام انها سلوك ايجابي تجعل التفكير يتعالى عن الامور التافهة والبسيطة ؟

■ محاولة حل مشكلة:

     *موقف1:

يرى بعض الفلاسفة بان العادة لها دور اساسي في حياة الانسان وبالتالي نظروا اليها نظرة ايجابية تقوم علي اعتبار العادة المحرك الاساسي لسلوك الانسان وتكيفه مع متطلبات الواقع ولعل اهم هؤلاء الفلاسفة نجد الفيلسوف اليوناني -ارسطو- الذي اعتبر ان العادة اداة في يد الانسان تساعده علي القيام بكل اعماله بسهولة الي درجة انه شبه العادة بالغريزة في هذا يقول ( العادة طبيعة ثانية ) وتظهر ايجابيات العادة أيضا علي المستوى الحركي والجسمي ايضا لانها تساعد علي اقتصار الوقت والجهد وفي هذا يقول - ألان- ( ان العادة تمنح الجسم الرشاقة والمرونة) فمثلا الشخص الذي يريد تعلم السباحة في البداية يبذل جهد كبير لكن مع الوقت يزول هذا الجهد وكذالك الطفل الصغير الذي يتعلم الكتابة يجد في البداية صعوبات كالظغط علي القلم لكن مع الوقت يزول هذا الجهد تدرجيا ويصبح يكتب بطريقة جيدة والفضل في ذللك يعود الي العادة وفي هذا يقول -مان دي بيران-( ان العادة تقرب ادراكاتنا الحسية من الدقة والسهولة والسرعة لترتفع بها إلي قمة الكمال)

وكذالك تظهر ايجابيات العادة علي المستوى النفسي والفكري لانها تساعد الانسان علي اكتساب عادات ومعارف جديدة وهذا بالاعتماد علي المعارف السابقة لذالك يقول -مراد يوسف -في كتابه مبادئ علم النفس( ففائدتها عظيمة لا من حيث قيمتها في تهيئة الشخص

اسئلة متعلقة

مرحبًا بك إلى موقع باك نت، حيث يمكنك طرح الأسئلة وانتظار الإجابة عليها من المستخدمين الآخرين.
...